وكفى الله المؤمنين شر القتال

في السياق، قالت مصادر عين التينة لـ"الجمهورية" انّ "تحرّك اليوم أردناه صرخة مدوّية في وجه التسييس، وللتأكيد على تحقيق نزيه يظهر الحقيقة لا سواها، لأن البعض يعمل على حرفها الى مسارات وحسابات اخرى". وذكرت مصادر الثنائي لـ"الجمهورية" ان لا عودة الى مجلس الوزراء قبل ان يتحمل مسؤوليته في مراعاة مصلحة البلد، والمسالة ليست مسألة عناد، فتعيين القاضي البيطار جاء بقرار من وزير العدل، وهو باستطاعته كما عَيّنه ان يبدله، وهذا يدخل ضمن صلاحياته، واي كلام خارج هذا الاطار هو تهرب من المسؤولية. واشارت المصادر الى ان على مجلس الوزراء ان يتصدى لهذه الكارثة التي تطبخ ضمن اجندة خارجية ويجب وضع حد لها. ووزير العدل كما مجلس الوزراء يدرك تماما ان هناك نصا في القانون اسمه موازاة الصيَغ، يتيح لوزير العدل تغيير قراراته عند اقتضاء الحاجة، فالآلية القانونية تقول انه يتخذ القرار ويعرضه على مجلس القضاء الاعلى ليوافق عليه، وهذا من ضمن صلاحياته. ويقول النص القانوني انه عندما يقرر مجلس الوزراء احالة اي قضية على المجلس العدلي، يعيَّن محقق عدلي بقرار من وزير العدل بموافقة مجلس القضاء الاعلى، وهو يقرر ولا يقترح. فليَقم بدوره الآن ويتحمل مسؤولياته ضمن النصوص القانونية.

الجمهورية: عين التينة : تحرّك اليوم أردناه صرخة مدوّية في وجه التسييس - صحافة نت الجديد

ووزير العدل كما مجلس الوزراء يدرك تماما ان هناك نصا في القانون اسمه موازاة الصيَغ، يتيح لوزير العدل تغيير قراراته عند اقتضاء الحاجة، فالآلية القانونية تقول انه يتخذ القرار ويعرضه على مجلس القضاء الاعلى ليوافق عليه، وهذا من ضمن صلاحياته. ويقول النص القانوني انه عندما يقرر مجلس الوزراء احالة اي قضية على المجلس العدلي، يعيَُّن محقق عدلي بقرار من وزير العدل بموافقة مجلس القضاء الاعلى، وهو يقرر ولا يقترح. فليَقم بدوره الآن ويتحمل مسؤولياته ضمن النصوص القانونية. اما تنفيذ قراره فيعلق على موافقة مجلس القضاء الاعلى فليتخذ قراره كخطوة اولى. فليتخذ وزير العدل قراره لتكشف كل الاوراق بعده. وعن دور مجلس الوزراء واحترام مبدأ فصل السلطات، قالت المصادر: لا احد يزايد علينا في القانون ولا في الدستور، مشكلتنا الان هي في اداء القاضي البيطار ولن نقبل ان يستمر في مهمته، ومجلس الوزراء عليه مسؤولية لمعالجة هذا الخلل، ونحن منفتحون على اي مخرج قانوني يؤدي الى استبدال البيطار وكفى الله المؤمنين شر الختام. ولا نريد تفجير الحكومة ولا انقسامها، فنحن نحذّر من امور اخطر من ذلك بكثير وعليه التفاصيل من المصدر - اضغط هنا كانت هذه تفاصيل الجمهورية: عين التينة: تحرّك اليوم أردناه صرخة مدوّية في وجه التسييس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله.

“الثنائي الشيعي” يحذر: لا نريد تفجير الحكومة بل أخطر من ذلك – موقع الفيحاء

وجاء رجل من الأنصار يسأل عن الساعة فقال صلى الله عليه وسلم: "ما أعددتَ لها" قال: ما أعددتُ لها من كثيرِ صلاةٍ ولا صوم ولا صدقة ولكني أحب الله ورسوله قال: "أنت مع من أحببتَ". وجاء في سيرة ابن إسحاق أن امرأة من الأنصار قتل أبوها وأخوها وزوجها يوم أحد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت ما فعل رسول الله ؟ قالوا خيرا هو بحمد الله كما تحبين، قالت: أرينه حتى أنظر إليه ، فلمّا رأته قالت من شغف حبّها لرسول الله: كل مصيبة بعدك يا رسول الله تهون. ثم أيها المؤمنون والمؤمنات: إن مقتضى المحبة الصادقة الطاعة والامتثال لكل أوامر رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإلا كان حب المرء لرسول الله إنما هو مجرد كلمات تلوكها الألسن لا رصيد لها من الحقيقة والواقع. قال الحق جل وعلا على لسان نبيه: (( قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ واللهُ غفورٌ رَحِيمٌ)) [آل عمران: 31]. وقال تعالى: (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلا تَوَلَّوْا عَنْهُ وَأَنْتُمْ تَسْمَعُونَ * وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ قَالُوا سَمِعْنَا وَهُمْ لا يَسْمَعُونَ.

الحكومة تفشل في الاتفاق على موقف موحّد.. والجلسة أرجئت إلى أجل غير مسمّى

أيها الأحبة: إن تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم في قلوبنا وطاعتنا له في حياتنا وتمسكنا بسنته ومنهجه لهو أفضل وسيلة للتعبير عن حبنا له وللدفاع عن أية إساءة يحاول أعداء الإسلام بها النيل من شخصه أو مقام النبوة. فكونوا في مستوى هذا الدين وهذا النبي الرؤوف الرحيم بأمته وعلموا أبناءكم سيرته وشمائله وأخلاقه و آدابه تسعدوا في الدنيا وتفوزوا في الآخرة. فاللهم ارزقنا حبك وحب نبيك صادقا خالصا لا سمعة فيه ولا رياء تبلغنا به جنتك وتسقينا به من حوض نبيك وتعيننا به على إصلاح أنفسنا وأهلينا ومجتمعنا. بقلم الإمام: مكداش بوجمعة ، خطيب بمسجد عبد الرحمن بن عوف بالعين الصفراء- النعامة

«حزب الله» يكشر عن انيابه بوجه الحكومة: لا عودة الى مجلس الوزراء قبل «قبع» البيطار! - جنوبية

  1. الهلال التعاون مباشر
  2. وكفى الله المؤمنين شر القتال
  3. «حزب الله» يكشر عن انيابه بوجه الحكومة: لا عودة الى مجلس الوزراء قبل «قبع» البيطار!

الخطبة الأولى: الحمد لله رب العالمين ، والعاقبة للمتقين، ولا عدوان إلا على الظالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له،ما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون، لا تنفعه طاعة الطائعين ولا تضره معصية العاصين، وأشهد أن سيدنا محمدا عبده ورسوله، وصفيه من خلقه، أرسله رحمة للعالمين، فأرشد به عقول الحائرين وأحيا به قلوب الميتين ، وأنار به الطريق للسائرين. فاللهم صل وسلم وبارك عليه وعلى آله وأصحابه الطيبين الطاهرين ومن اهتدى بهديهم وسار على نهجهم إلى يوم الدين. أما بعد: أيها المؤمنون والمؤمنات: قال المولى عز وجل في محكم آياته: (( لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلال مُبِينٍ)) [آل عمران: 164]. وقال صلى الله عليه وسلم فيما رواه الإمام أحمد في مسنده: "والذي نفسي بيده لقد جئتكم بها بيضاء نقية لا تسألوهم (أهل الكتاب) عن شيء فيخبروكم بحق فتكذّبوا به أو بباطل فتصدّقوا به والذي نفسي بيده لو أن موسى - عليه السلام- كان حيًّا ما وسعه إلا أن يتبعني" فعلى ضوء المنن الربانية والنفحات النبوية وتزامنا مع شهر المولد النبوي الشريف.

وتسبب النزاع الدموي في اليمن بمقتل وإصابة مئات الآلاف؛ فضلاً عن نزوح السكان، وانتشار الأوبئة والأمراض. تابع أحدث أخبار اليمن عبر سبوتنيك عربي.

وتقابَلَ ذلك حصانة يحظى بها المحقق العدلي من جهات سياسية ومدنيّة وروحيّة ومن ذوي شهداء المرفأ الذين يعتبرونه أميناً على كشف حقيقة من تسبب بالانفجار الكارثي في المرفأ، ويرفضون ايّ محاولة لإعاقة التحقيق والاستهداف السياسي لمهمة المحقق العدلي لمنعه من كشف المتورطين في جريمة تفجير المرفأ. وفي هذا السياق تؤكّد مصادر على صلة بالتحقيق العدلي لـ"الجمهورية" ان "ما جرى في الايام الأخيرة يؤكد ان ثمة جهات ترفض الوصول الى الحقيقة وهي بذلك تثير الشبهة حولها، وانّ سياسة التهويل التي اعتمدت ضد القاضي البيطار لن تخضعه لهذا المنطق، بل ستزيده اصراراً على المضي في مسار كشف الحقيقة، وعدم الرضوخ أمام أيّ ضغوط". وبحسب معلومات "الجمهورية"، فإن الساعات التي تَلت رفع جلسة مجلس الوزراء امس الاول الثلاثاء شهدت محاولات مكثفة لبلورة مخرج للعقدة التي استجدت في وجه الحكومة، مع مطالبة ثلاثي "أمل" و"حزب الله" و"المردة" اتخاذ مجلس الوزراء قرارا حاسما ضد المحقق العدلي وإزاحته عن التحقيق في انفجار المرفأ. وتوزعت هذه الاتصالات بين رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ورئيس الجمهورية العماد ميشال عون ورئيس المجلس النيابي نبيه بري و"حزب الله" والوزير السابق سليمان فرنجية.

  1. اشكال جبس مغربي للمجالس
Saturday, 25 December 2021
نافارا-2017-دبل