الحياء والعفة في الاسلام

  1. مفهوم العفة والحياء في الاسلام - بيوتي
  2. العفة والحياء في الإسلام
  3. الحياء والعفة في الإسلامية
  4. الحياء..خلق الإسلام - موقع مقالات إسلام ويب
  5. الحياء والعفة في الإسلام
  6. الحياء والعفة في الإسلامي

الروابط المفضلة الروابط المفضلة

مفهوم العفة والحياء في الاسلام - بيوتي

  • نموذج طلب منحة أرض من الديوان الملكي - ثقفني
  • رواية حياة الصقر الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم شهد جاد
  • العفة والحياء في الإسلام
  • الات موسيقية للبيع : جيتار : عود : بيانو : اورج : الات نفخ طبل : ارخص الاسعار في الكويت
  • تصميم غرف النوم : 10 نصائح يجب مراعاتها عند تصميم غرفة نومك المقبلة - كيف
  • اوقات دوام دله لتعليم القياده جده للنساء
  • طريقة فتح حساب البنك الاهلي
  • جرحني حيل ماقصر بطي

العفة والحياء في الإسلام

4ـ راحة النفس واطمئنانها. 5ـ نيل النعيم في الآخرة. 5 ـ تقويم بنائي: عرف الحياء شرعا ؟ والعفة ؟ ماذا نستفيد منهما ؟ هاتوا أمثلة عن مواقف تجسدهما. ماذا نخسر من فقدهما ؟ 6 ـ الهدف الوسيطي: يثبت التلميذ مكتسباته ويدعمها. ثالثا ـ المرحلة الختامية 1 ـ قراءات متعددة للنصين المعتمدين ونصوص أخرى ومناقشتها. 2 ـ تقويم ختامي: ماالذي يميز الحياء عن الخجل ؟ هاتوا أمثلة. لماذا كثرت المفاسد في مجتمعنا ؟ ماذا تقترح للقضاء 3 ـ الهدف الوسيطي: يحب التلميذ خلقي الحياء والعفة ويحرص عليهما. 4 ـ المطلوب: حفظ النصين المعتمدين.

الحياء والعفة في الإسلامية

للبحث في شبكة لكِ النسائية: (روضة السعداء - منتديات لكِ النسائية - الأرشيف)... 02-03-2010, 01:41 AM #1 الحياء والعفة فى الإسلام في الحديث الصحيح يقول رسول الله عليه الصلاة والسلام: 681- عن ابْنِ عُمَرَ رضي اللَّه عنهما أَنَّ رسولَ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم مَرَّ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الأَنْصَارِ وَهُوَ يَعِظُ أَخَاهُ في الحَيَاءِ ، فَقَالَ رسُولُ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: « دَعْهُ فإِنَّ الحياءَ مِنَ الإِيمانِ » متفقٌ عليه. 682- وعن عِمْران بن حُصَيْن ، رضي اللَّه عنهما ، قال: قال رسول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: « الحياَءُ لا يَأْتي إلاَّ بِخَيْرٍ » متفق عليه. وفي رواية لمسلم: « الحَياءُ خَيْرٌ كُلُّهُ » أوْ قَالَ: « الحَيَاءُ كُلُّهُ خَيْرٌ ». 683- وعن أبي هُريرة رضي اللَّه عنه ، أنَّ رسول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قال: « الإيمَانُ بِضْع وسبْعُونَ ، أوْ بِضْعُ وَسِتُّونَ شُعْبةً ، فَأَفْضَلُها قوْلُ لا إله إلاَّ اللَّه ، وَأدْنَاها إمَاطةُ الأَذَى عنَ الطَّرِيقِ ، والحياءُ شُعْبَةٌ مِنَ الإيمَانِ » متفق عليه. « البِضْعُ »: بكسر الباء. ويجوز فتحها ، وَهُوَ مِن الثلاثةِ إلى الْعَشَرَةِ.

الحياء..خلق الإسلام - موقع مقالات إسلام ويب

وفي هذا المعنى يقول الشاعر: إذا لم تخـش عـاقبة الليـالي....... ولم تستحِ فاصنع ما تشاءُ يعيش المرء ما استحيا بخير....... ويبقى العود ما بقي اللحاءُ ليس من الحياء: إن بعض الناس يمتنع عن بعض الخير، وعن قول الحق وعن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بزعم الحياء، وهذا ولا شك فهمٌ مغلوط لمعنى الحياء؛ فخير البشر محمد صلى الله عليه وسلم كان أشد الناس حياءً، بل أشد حياءً من العذراء في خِدرها، ولم يمنعه حياؤه عن قول الحق، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، بل والغضب لله إذا انتهكت محارمه. كما لم يمنع الحياء من طلب العلم والسؤال عن مسائل الدين، كما رأينا أم سليم الأنصارية رضي الله عنها تسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا رسول الله! إن الله لا يستحيي من الحق، فهل على المرأة غسلٌ إذا احتلمت؟ لم يمنعها الحياء من السؤال، ولم يمنع الحياءُ الرسول صلى الله عليه وسلم من البيان؛ فقال: "نعم، إذا رأت الماء". أنواع الحياء: قسم بعضهم الحياء إلى أنواع، ومنها: 1- الحياء من الله. 2- الحياء من الملائكة. 3- الحياء من الناس. 4- الحياء من النفس. أولاً: الحياء من الله: حين يستقر في نفس العبد أن الله يراه، وأنه سبحانه معه في كل حين، فإنه يستحي من الله أن يراه مقصرًا في فريضة، أو مرتكبًا لمعصية.. قال الله عز وجل: (أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى) [العلق:14].

الحياء والعفة في الإسلام

وكان أحدهم إذا خلا يقول: أهلاً بملائكة ربي.. لا أعدمكم اليوم خيرًا، خذوا على بركة الله.. ثم يذكر الله. ثالثًا: الحياء من الناس: عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال: لا خير فيمن لا يستحي من الناس. وقال مجاهد: لو أن المسلم لم يصب من أخيه إلا أن حياءه منه يمنعه من المعاصي لكفاه. وقد نصب النبي صلى الله عليه وسلم هذا الحياء حكمًا على أفعال المرء وجعله ضابطًا وميزانًا، فقال: "ما كرهت أن يراه الناس فلا تفعله إذا خلوت". رابعًا: الاستحياء من النفس: من استحيا من الناس ولم يستحِ من نفسه، فنفسه أخس عنده من غيره، فحق الإنسان إذا هم بقبيح أن يتصور أحدًا من نفسه كأنه يراه، ويكون هذا الحياء بالعفة وصيانة الخلوات وحُسن السريرة. فإذا كبرت عند العبد نفسه فسيكون استحياؤه منها أعظم من استحيائه من غيره. قال بعض السلف: من عمل في السر عملاً يستحيي منه في العلانية فليس لنفسه عنده قدر. إن الحياء تمام الكرم، وموطن الرضا، وممهِّد الثناء، وموفِّر العقل، ومعظم القدر: إني لأستر ما ذو العقــل ساتــــره....... من حاجةٍ وأُميتُ السر كتمانًا وحاجة دون أخرى قد سمحتُ بها....... جعلتها للتي أخفيتُ عنــــوانًا إني كأنــــي أرى مَن لا حيــــاء له....... ولا أمانة وسط القـــوم عريانًا رزقنا الله وإياكم كمال الحياء والخشية وختم لنا ولكم بخير..

الحياء والعفة في الإسلامي

الحياء والعفة في الإسلامي

وقال: (وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ) [ق:16]. إلى غير ذلك من الآيات الدالة على اطلاعه على أحوال عباده، وأنه رقيب عليهم، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه: "استحيوا من الله حق الحياء. فقالوا: يا رسول الله! إنا نستحي. قال: ليس ذاكم، ولكن من استحيا من الله حق الحياء فليحفظ الرأس وما وعى، والبطن وما حوى، وليذكر الموت والبلى، ومن أراد الآخرة ترك زينة الدنيا، فمن فعل ذلك فقد استحيا من الله حق الحياء". خلا رجل بامرأة فأرادها على الفاحشة، فقال لها: ما يرانا إلا الكواكب. قالت: فأين مكوكبها؟(تعني أين خالقها) ولله در القائل: وإذا خـلـوت بــريبــة فـي ظلمـــة والنفس داعية إلى الطغيان فاستحيي من نظر الإله وقل لها إن الذي خلق الظلام يـراني ثانيًا: الحياء من الملائكة: قال بعض الصحابة: إن معكم مَن لا يفارقكم، فاستحيوا منهم، وأكرموهم. وقد نبه سبحانه على هذا المعنى بقوله: (وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ * كِرَاماً كَاتِبِينَ * يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ) [ الانفطار:10- 12]. قال ابن القيم رحمه الله:[ أي استحيوا من هؤلاء الحافظين الكرام، وأكرموهم، وأجلُّوهم أن يروا منكم ما تستحيون أن يراكم عليه مَنْ هو مثلكم، والملائكة تتأذى مما يتأذى منه بنو آدم، فإذا كان ابن آدم يتأذى ممن يفجر ويعصي بين يديه، وإن كان قد يعمل مثل عمله، فما الظن بإيذاء الملائكة الكرام الكاتبين؟! ]

أما الحياء فيكون في حدود الشرع. ه ـ حياء رسول الله (ص): كيف كان حياؤه (ص) ؟ كان رسول الله (ص) أشد الناس حياء وكان إذا رأى ما يكره يعرف ذلك في وجهه. و ـ من الآثار السيئة لفقدان الحياء: ماذا يترتب عن ترك الحياء ؟ 1ـ الاستهتار بالقيم والعادات والتقاليد الحسنة. 2ـ التجرد من الفضائل الموروثة. 3ـ انتشار الفساد في المجتمع. 4ـ ارتكاب المعاصي والمنكرات........................................................................................................................... ثانيا: العفة أ ـ تعريف العفة: ما معنى العفة لغة وشرعا ؟ العفة لغة هي النزاهة وضدها الدناءة والخسة, وهي شرعا منع النفس من المحرمات وما لايحسن فعله أو أخذه بغير حق فلا يقبل المسلم ذلك لنفسه ولايفعله مع غيره. ب ـ مواطن العفة: أين تكون العفة مطلوبة ؟ 1ـ عفة المسلم في عرضه وشرفه فيحافظ عليهما مما يدنسهما. 2ـ عفة الجوارح بعدم استعمالهما في الإضرار بالنفس أو الغير. 3ـ عفة في المال فلا يمد يده لأخذ ماليس حقا له ولا يسأل الناس. ج ـ من فوائد العفة: ماذا نستفيد من العفة ؟ 1ـ حفظ الشرف والعرض. 2ـ نيل الشكر والاحترام. 3ـ نظافة المجتمع من المفاسد.

ثانيا ـ بناء التعلم: 1 ـ يستمع التلميذ إلى قراءة الأستاذ للنصين المعتمدين. 2 ـ يقرأ بعض التلاميذ النصين المعتمدين مع مراعاة حسن الأداء. 3 ـ الفهم العام: أ ـ الأسئلة: ماذا يمثل الحياء في الإسلام ؟ ماذا طلب رسول الله في دعائه ؟ لماذا ؟ ما معنى التقى ؟ والعفاف ؟ والغنى ؟ 4 ـ تعميق الفهم:............................................................................................................................. أولا: الحياء أ ـ تعريف الحياء: ما مفهوم الحياء لغة وشرعا ؟ الحياء لغة هو الحشمة وضده الوقاحة ، وهو شرعا خلق نبيل يبعث على فعل العمل الحسن وترك العمل القبيح. ب ـ فوائد الحياء: ماذا نستفيد من الحياء ؟ الحياء: 1ـ هو من صفات الأنبياء والرسل. 2ـ و علامة على الإيمان القوي الصحيح و على حسن السريرة وسلامة الضمير. 3ـ و يمنع من ارتكاب المعاصي والمنكرات. 4ـ و يبعد عن فضائح الدنيا والآخرة. 5ـ و يكسب صاحبه محبة الله والناس. 6ـ و يكسب صاحبه الوقار. 7ـ و لايأتي إلا بخير. ج ـ مواطن الحياء: أن ينبغي أن يكون الحياء ؟ 1ـ الحياء من الله, 2ـ الحياء من الناس, 3ـ الحياء من الناس, 4ـ الحياء في الكلام. د ـ بين الحياء والخجل: ما الفرق بينهما ؟ الخجل يكون في الخير والشر وقد يدفع صاحبه إلى عدم السؤال عن شيء يجهله أو السكوت عن حقه.

« وَالشُّعْبَةُ »: الْقِطْعَةُ والحَضْلَةُ. « وَالإماطَةُ »: الإزَالَةُ ، « وَالأَذَى »: مَا يُؤذِي كَحجَرٍ وَشَوْكٍ وَطينٍ وَرَمَادٍ وَقَذَرٍ وَنحوِ ذلكَ. 684- وعن أبي سعيد الخُدْرِيِّ رضي اللَّه عنه ، قال: كان رسول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم أَشَدَّ حَيَاءَ مِنَ الْعَذْرَاءِ في خِدْرِهَا ، فَإذَا رأى شَيْئاً يَكْرَهُه عَرَفْنَاهُ في وَجْهِهِ. متفقٌ عليه. قال العلماءُ: حَقِيقَةُ الحَياء خُلُقٌ يبْعثُ على تَرْكِ الْقَبِيحِ ، ويمْنَعُ منَ التقْصير في حَقِّ ذِي الحَقِّ. وَروَيْنَا عنْ أبي الْقَاسم الجُنيْدِ رَحمَهُ اللَّه قال: الحَيَاءُ رُؤيَةُ الآلاء أي: النِّعمِ ورؤْيةُ التَّقْصِيرِ. فَيَتوَلَّدُ بيْنَهُمَا حالة تُسَمَّى حياءً. وهل اتاك نبأ ام سلمة رضي الله عنها زوج النبي صلى الله عليه وسلم عندما سمعته يقول:" من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة, فقالت:فكيف تصنع النساء بذيولهن؟ قال:"يرخين شبراً", قالت:إذا تنكشف اقدامهن قال:"فيرخينه ذراعا ولا يزدن" لله درك يا ام المؤمنين!!

مروج ريحانــــة الإسلام ونرجسة الجنـــــــــــــان:: التعليم:: رياحين المتوسط:: رياحين السنة الثانية 3 مشترك كاتب الموضوع رسالة naruto عضو ذهبي المزاج: عدد الرسائل: 246 العمر: 26 الاوسمة: الاعلام: الهوايات: المهن: نقاط: 22510 السٌّمعَة: 14 تاريخ التسجيل: 03/09/2009 موضوع: ت الاسلامية "الحياء والعفة" الإثنين نوفمبر 09, 2009 7:03 pm السنة الثانية متوسط الدورة الأولى: قوة الإرادة وضبط النفس المجال: الأخلاق والسلوك الموضوع: 5 ـ الحياء والعفة الكفاءة القاعدية: القدرة: ـ على قراءة النصين المعتمدين وفهمهما واستخراج مقاصدهما واستظهارهما وتوظيفهما عند الاقتضاء. ـ على ضبط النفس والالتزام بالحياء والعفة. مؤشر الكفاءة: ـ يقرأ التلميذ النصين المعتمدين قراءة معبرة. ـ ويشرح الكلمات الغامضة فيهما. ـ ويستنبط ما يرشدان إليه. الوسائل: الكتاب ص 32 ـ السبورة- المصحف ـ مراجع أخرى......... النص المعتمد: الحديث:" إن لكل دين خلقا…. " والحديث:"اللهم إني أسألك الهدى….. " أولا ـ وضعية الانطلاق: 1 ـ تـقويم مبدئي: استظهارالنصوص السابقة:الآية 90 من المائدة, الآية 29 من النساء, الآية 190 من البقرة. 2 ـ تقديم الدرس: ما هو أهم خلق في نظركم ؟ لماذا ؟ 3 ـ الهدف ا لوسيطي: يثبت التلميذ مكتسباته ويدعمها.

Friday, 24 December 2021
اقتراح-اسماء-شركات-جديده